Skip to main content

المحطة

اليوم تحديدا كانت غريبة …ربما شديدة البرودة أيضا ..وفي هذا الغرابة ذاتها …لعلني أنا من يشعر بهذا أكثر من غيري رغم أن الطقس القطبي هنا قد تأخر في برودته نوعا ما درجة الحرارة ناقص سبعة وهذا يعني أن الدفء مازال هو السائد نسبيا …حين أذكر الشمال السويدي قبل حوالي الخمسة سنوات حيث درجة الحرارة وصلت إلى ماتحت الثلاثين …وأذكر تلك الحمى القوية التي اصابتنا أنا وابنائي أجدني الآن وكأنني استجم في جزر المالديف نسبة إلى البرودة السابقة ….قد يكون هو الإعتياد …ربما لكنه أيضا إعتياد على أن نتوضع في مكعبات من ثلج نضبط بها

Leave a Reply